خرجت ببغاوات وحشرات إعلام النظام الجزائري العسكري الحركي اللقيط ،بخبر في جريدة الإستحمار الجزائري (الشرور).المضحك هو أنه بقدر ما تحاول هاته الكائنات الإعلامية الهجينة التهجم على المغرب وعلى وحدته الترابية ،فإنها بسبب غبائها تعمل على فضح نظامها العسكري اللقيط (نظام كبرانات فرنسا سابقا) الذي ينكر بأن مشكل الصحراء المغربية الغربية هومشكل بين “الجزائر الإرهابية المفلسة وبين المغرب “،وهنا أعني بالضبط “النظام الجزائري الحركي العسكري الفاشل”.بمعنى آخر فالجزائر الفرنسية الصنْعِ التي تَدَّعي بأنه لا دخل لها في المشكل ،فإن ببغاوات إعلامها تفضحها وتؤكد عكس ذلك،ففرنسا اللأم التي تصفع حكام حَظيرَتِها وتحتقرهم وتزيل سراويلهم لتفتيشهم،تَعرف ااحقيقة الكاملة لهذا النظام العسكري كما يعرفها العالم بأكمله.
لكي لا أطيل على القارئ ولكي لا أضيع جهدا للرد على ببغاوات وحشرات إعلام النظام الجزائري المفلس المشلول لأنها لا تستحق الرد.سأستعمل اللون الأحمر لتصحيح المقالة أو الخبر التي كتبها ببغاء من ببغاوات “جريدة الشرور الإستحمارية”

—————————————————————

عنوان الخبر:استمرار مواقف باريس المعادية .أي مصير ينتظر العلاقات الجزائرية الفرنسية؟
الببغاء الإعلامي:محمد مسلم
مسؤول الملف السياسي بجريدة الشروق
الببغاء يقول:
فجّرت المذكرة السرية التي وجهتها الخارجية الفرنسية لممثلي بلادها في البرلمان الأوروبي، والقاضية بدعم الموقف المغربي في المسألة المتعلقة باتفاقية التبادل التجاري بين المغرب والاتحاد الأوروبي، مطالب بضرورة مراجعة الجزائر استراتيجية علاقاتها مع فرنسا، وإعادة بنائها وفق المنطلق الذي تتعامل به باريس مع مصالحها.

ودعت فرنسا في مذكرتها المسربة لممثليها في عاصمة الاتحاد الأوروبي، بروكسل، إلى ما يفهم على أنه التفاف على قرار محكمة العدل الأوروبية، التي قضت بعدم شرعية تصدير المغرب للمنتجات الفلاحية التي مصدرها الأراضي الصحراوية المغربية (المحتلة)، في قرار وصف بأنه إبطال قانوني لسيادة المغرب على الصحراء الغربية المغربية.

 

واعتبرت الجزائر الموقف الفرنسي هذا، “استخفافا علنيا بالشرعية الدولية وقراءة منحرفة لقرار محكمة العدل الأوروبية، تحركها حسابات سياسوية”، كما جاء على لسان عمار بلاني، سفير الجزائر ببلجيكا وممثلها لدى الاتحاد الأوروبي.

وكانت محكمة العدل الأوروبية أصدرت قرارا بتاريخ 21 ديسمبر 2016، منعت بموجبه استيراد المنتجات التي مصدرها المغرب، والناتجة عن الاستغلال غير القانوني للموارد الطبيعية للصحراء الغربية المغربية، وهو القرار الذي خلف صدمة كبيرة لدى نظام المخزن يومها.
وتشكل هذه المذكرة في نظر الطرف الجزائري، محاولة من قبل السلطات الفرنسية لنجدة المخزن من العزلة التي بات يعاني منها وخاصة بعد القرار القضائي السالف ذكره، ومحاولة لإحداث توازن في الموقف الأوروبي، ولا سيما مع بروز مواقف صارمة ضد المغرب، تقف خلفها دول اسكندنافية (السويد والنرويج والدنمرك ) وألمانيا.!!!!!!؟؟؟؟؟.

 
الببغاء الإعلامي يتابع:ويرى متابعون أن باريس تدرك مدى حساسية القضية الصحراوية بالنسبة إلى الجزائر ومع ذلك تتعمد السير في ذلك الاتجاه، وقد جاء هذا المعطى ليعزز من قناعة الجزائر بانحياز الطرف الفرنسي للجارة الغربية، ليس فقط في القضية الصحراوية، بل في مسائل أخرى وخاصة ما تعلق بملفات حساسة مثل الاستثمار.

 

 
هنا يعترف الببغاء الإعلامي بأن القضية هي قضية “نظام الجزائر الحركي اللقيط،وهي قضيته الوطنية كما يعترف بحساسيتها بلنسبة لهذا النظام المجرم المشلول لأن وجوده يتوقف على هاته القضية.فكيف تتدعي الجزائر الفرنسية بأنه لادخل لها في القضية؟

 

 
الببغاء تكتب:ولعل أبرز مثال على هذا، تفضيل فرنسا المغرب على الجزائر في بعض المشاريع الاستثمارية الكبرى، مثل إقامة مصنع للعملاق الفرنسي لصناعة السيارات “رونو”، في طنجة بشمال المغرب، مقابل مصنع صغير للعلامة ذاتها بوادي تليلات بالقرب من وهران، وهي المعاملة التي تكررت أيضا مع العلامة الأخرى “بوجو”، التي لم تستقر بعد على موقف بشأن إقامة مصنع لها بالجزائر.

 

 

 
الرد:ولما لا أيتها الببغاء.ففرنسا تعرف الفرق الكبير بين المملكة المغربية وبين حظيرتها  “الجزائر” التي تعتبرها مزبلة لمنتوجاتها الفرنسية.لا مناخ للإستثمار،لا أمن ولايد عاملة كفئة.هل توجد شركات أجنبية أخرى غير فرنسية تغامر بإستثمارها في الجزائر المشلولة؟  يكفيكم أن أكثرمن 45000 عامل للبناء كانوا يعملون في شركات البناء الصينية هجروا الجزائر. يكفي أن معظم الشركات الأجنبية التي كانت تعمل في مجال النفط والغاز هجرت الجزائر التي لا تنتج إلا الإرهاب والتشتت.من هي الدولة الحمقاء التي ستستثمر في الجزائر.لماذا ستستثمر أمكم فرنسا في الجزائر مادام نظامكم الذي الذي تختاره أمكم وتنصبه ويعمل لصالحها ،يهرب خيرات الشعب الجزائري مباشرة لفرنسا ؟؟

 

 
ويضيف الببغاء الإعلامي:ومما زاد من غضب الطرف الجزائري بخصوص هذه القضية، هو أن ما كانت تبيعه فرنسا من سياراتها في الجزائر، يفوق جميع ما كانت تبيعه في بقية الأسواق في القارة السمراء.. أما استثماراتها الأخرى بالجزائر فهي عبارة عن نشاطات محدودة (إسمنت، زجاج..) فضلا عن بعض الخدمات مثل البنوك..
الببغاء المسكين يتألم.هل للجزائر أبناك بمعنى الكلمة ؟؟ البنوك الوحيدة الناجحة التي تخدم المواطن بالجزائر هي الأبناك الفرنسية

 
الببغاء تضيف:ورغم كل هذا، ما تزال الجزائر تتعامل مع مستعمرتها السابقة بالكثير من التبجيل، تنسيق وتعاون أمني على أعلى صعيد، وامتيازات فوق العادة للشركات الفرنسية، فشركة “ألستوم” التي صدت في وجهها كل الأبواب، أغدقت عليها الصفقات في الجزائر (مشاريع كهربة السكك الحديدية وتركيب عربات الترامواي)، وهي المشاريع التي أنقذتها من شبح الإفلاس.. فهل من انتفاضة لإعادة الاعتبار؟

 
الرد:وهل يستطيع نظام حركي لقيط صنعته فرنسا أثناء ثورة الجنرال “ديغول” الذكية أن ينتفض ضد أمه التي صنعته.المشكل هو أن مجموعة وجدة التي تختار منها فرنسا من سيسير حظيرتها إنقرضت ولم يبق منها سوى “السطان بوتفليقة الوجدي “أدامه الله شبحاً حتى يفرغ خزينة من آخر بيترودولار ويترك هذا النظام في الحضيض.بوتفلقة أدى مهمته بكل إتقان.ومثل هاته الكائنات الإعلامية لا تستحق إلا ميتاـ حيا وشبحا (يحكمها).
هل الجزائرالفرنسية “جمهورية “بالمعنى الصحيح؟
هل قررالشعب الجزائري يوما مصيره وإختار من يحكمه وهل إستفاد من ثرواته عوض الهجرة نحو الأم فرنسا ؟
– فرنسا تعرف بأنها إرتكبت أخطاءاً تاريخية ضد المغرب حينما فوتت أراضي مغربية لكيانها الجزائري الذي صنعته .
– فرنسا تعرف بأن المغرب رفض ترسيم الحدود بين فرنسا الأم أنذاك وفضل مساندة جزائرها المصنوعة .
– فرنسا تعرف خيانة حكام الجزائر (الفرنسية الصنع) للمغاربة رغم تضحياتهم من أجل الجزائريين
– بما أن تاريخ الجزائر المصنوعة هو جزءٌ لا يتجزأ من تاريخ فرنسا الأم،وبما أنها هي من يستورد حكام حظيرتها من مجموعة وجدة طِبقا لثورة وإتفاقية “ديغول” الذكية ،صانعُ نظام كبرانات الجزائر الحركيين فإن فرنسا تعرف جيدا بأن هذا النظام العسكري الجزائري الحركي اللقيط هو صانع الجمهورية الصحراوية اللقيطة وصانع لقطاء البوليساريو.
بمعنى آخر: نظام حركيٌ لقيط،صنع لقيطا آخر،وتمسك غريق بغريق

 

إخرجوا يا ببغاوات وشياتي ولقطاء النظام الجزائري الحركي العسكري اللقيط ببنادقكم كما فعلتم سابقا في حرب الرمال وكما هاجمتم موريتانيا سابقا ولا تختبؤوا وراء لقطاء مثلكم (زنادقة البوليساريو).صنعتم كيانا وهميا تختبؤؤن ورائه.لماذا لا تسمح الجزائر بإحصاء محتجزي مخيمات تندوف ؟؟لأنها ستُفضح
على المغرب أن يطالب بإحصاء محتجزي تيندوف كشرط مع التدقيق في هوية كل محتجز.
كمواطن مغربي بسيط أقول:إستُشهِد خالي الأكبر في الجزائر من أجل الجزائريين.نصف عائلتي جزائريون من أصلٍ مغربي كحكام الجزائر.أزور الجزائر مرارا وأعرفها جيدا.رغم هذا سأقول: اللعنة على من صنع سرطان وكيان الجزائر في شمال إفريقيا ما دام أول وأشد أعداء وطني يوجدون بالجزائر

 
أحمدالصالحي بوسكة

 

 

رسالة المارشال “شنايدر” أول”مبتكر وصانع كيان “الجزائر” من إسم مدينة كان إسمها بالفرنسية “Alger”

Bewaren

Bewaren

Bewaren

Bewaren

Bewaren

Bewaren

Bewaren

Bewaren

Bewaren