غريب جدا أن الأمم المتحدة تخرج بتصريح تتأسف فيه لوقوع هذا الحادث وكلاب الجزائر آلدبلماسية والإعلامية تتهم المغرب بتلفيف هذه القصة وتنفي وقوع ذلك.وقد نشرت قناة الإستحمار والحمير الجزائرية ما يلي:


المخزن يختلق الأكاذيب ويفتعل المسرحيات لتبرير فشله دبلوماسيا

«تداول صورة لرجل وهو يسقط على الأرض أوهام وتمثيليات لا تعني صحة افترائهم»

وصف الناطق الرسمي لوزارة الشؤون الخارجية المزاعم المغربية التي تروج لاعتداء دبلوماسي جزائري على دبلوماسي مغربي في اجتماع لجنة خاصة تابعة للأمم المتحدة حول إنهاء الإستعمار بالعالم، انعقد في جزر الكارييب، بأنها مجرد أكاذيب وترّهات ومسرحيات جديدة يختلقونها بعد فشلهم دبلوماسيا، لتوجيه الأنظار وتبرير إخفاقاتهم، مضيفا أن تداول صورة لرجل وهو يسقط على الأرض لا يثبت فرضية الاعتداء، لأنه كلام زائد ويمكن أن يقوم به أي كان.

رد الناطق الرسمي لوزارة الشؤون الخارجية، عبد العزيز بن علي شريف، في اتصال مع النهار، على محاولات المخزن المغربي الافتراء على الديبلوماسية الجزائرية وتلفيق تهم باطلة لمسؤول سام بوزارة الخارجية، في اجتماع خاص بالأمم المتحدة، مؤكدا أنها ترّهات ومجرد استفزازات، وهم معروفون بالكذب واختلاق أشياء لا أساس لها من الصحة، وهم يقومون بـ«السينما» فقط، بعد فشلهم دبلوماسيا لتوجيه مثل هذه الأمور.

وقال بن علي الشريف إن الوفد المغربي يريد فرض دبلوماسييه في مكان وفد الصحراء الغربية، الذي كان حاضرا في الندوة، في ظل رفض جميع الدول، وبعد فشله في مخططه أراد اختلاق مثل هذه الأكاذيب المزعومة.

وذكر الناطق الرسمي للخارجية «أن دبلوماسيتنا متأصلة ولديها تقاليدها وتحترم الأعراف، وهذه المسرحيات والمهازل والتمثيليات لا تنطلي على أي أحد، والكل يعرف أن الاستفزازات لم تتوقف منذ سنوات، وموقف الجزائر ثابت ولن نحيد قيد أنملة عن مبادئنا المتمثلة في مساندة الشعوب المضطهدة والشعوب التي هي تحت نيران الاستعمار»، كما أكد المتحدث أن الصورة المتداولة لا يمكن اعتبارها حقيقة، لأنه شيء عادي أن يسقط أحد على الأرض ويتم تصويره، وليس هناك أي شيء يثبت التعدي عليه، مشيرا إلى أن كل ذلك مجرد كلام زائد وليس له أي معنى.

وتزعم الخارجية المغربية، حسب ما تناقلته وسائل إعلام محسوبة على المخزن، أن مسؤولا رفيعا في وزارة الخارجية الجزائرية اعتدى جسديا على دبلوماسي مغربي، خلال اجتماع للجنة أممية في جزر الكراييب، كما راحت تتطاول على الدبلوماسية الجزائرية على لسان وزير الشؤون الخارجية والتعاون المغربي، ناصر بوريطة، الذي وصف هذه الأكاذيب بأنها خرق لكافة التقاليد والعهود الدبلوماسية، من طرف دبلوماسي رفيع يعد ثالث شخصية في وزارة الخارجية -حسبه-.

————————————————-

إنتهى تعقيب الحيوانات المتوحشة عبر قناة الإستحمار والحمير الجزائرية


هذا هو رد الوحوش الدبلماسية والحيوانات الإعلامية من الحديقة الجزائرية المفلسة.حيوانات لا تستحيي ولا تخجل من نفسها.

 

ووفقا للرواية التي أكدتها وزارة الخارجية المغربية، فإن دبلوماسيها محمد علي الخمليشي تعرض “لاعتداء جسدي” من قبل الأمين العام لوزارة الخارجية الجزائرية سفيان ميموني خلال ندوة نظمتها الأمم المتحدة في هذه الجزيرة بالبحر الكاريبي حول “الأراضي التي لا تتمتع بالسيادة”.

واستمع القائم بالأعمال الجزائري لاحتجاج المغرب على “هذا الحادث الذي يخرق كافة التقاليد والأعراف الدبلوماسية من طرف مسئول جزائري رفيع المستوى”، بحسب بيان صادر عن الخارجية المغربية.

 

وماذا تقول الحيوانات الجزائرية عن تصريح المتحدث باسم الامم المتحدة “فرحان حق” للصحافة بخصوص هذه الواقعة؟ هل هذا كذلك مفبرك ؟ .في اي كوكب تعيشون؟وما هذا الاستخفاف بالعالم كله والحادث وقع امام أنظار العالم باجتماع اممي وثقته الكاميرات وتواجدت به وسائل الإعلام.فعلا قمة السخافة ان توضح (دولة ) تورط مسؤولها وتعطي مثل هذا التوضيح الذي أعطته.إنفضحت حديقة “جاء زائر”وإنكشفت اخلاق ديبلوماسييها الهمج بالعالم بأسره .

 

أنا شخصيا لا أفهم لماذا دبلوماسية المغرب قائمة على رد الفعل عوض الهجوم على مخلفات و فضلات فرنسا الذين لا هم لهم إلا الكيد بدون حرج للمغرب ؟ ألا يكفي بأن الجزائر المفلسة الملعونة هي الصانعة والممولة والمسلحة للبوليساريو وهي المتكلمة بإسم صنيعتها ؟ ألا يكفي هذا لإغلاق سفارتها (زريبتها) بالرباط وقطع كل العلاقات مع هذا الكيان السرطان؟ماذا لو كانت الجزائر اللقيطة مكان المغرب ؟


حكام الجزائر اللقطاء وكلابهم الدبلماسية لن يكفوا من عدائهم وكيدهم للمغرب إلا إذا شتت الله شملهم.
ختاما أقول: اللعنة على ذلك الزائر الذي جاء إلى شمال أفريقيا مستعمرا وصنع كيان وحظيرة “جاء – زائر”

اللهم لا تعجل بدفن “بوتفليقة الوجدي” الذي قام بمهمته أحسن قيام إلى أن نرى مثل هاته الوحوش مشردة بعد إفلاسها.

 

الوحش الديبلوماسي الجزائري اللقيط “سفيان ميموني” الذي اعتدى بوحشية على الديبلوماسي المغربي

أحمد الصالحي.هدى بريس

Bewaren

Bewaren

Bewaren

Bewaren

Bewaren

Bewaren

Bewaren

Bewaren

Bewaren

Bewaren