إعتراف إعلام الإستحمار الجزائري بوجود الإرهابيين بالجبال.أين هوجيش القوة البوتفليقية لتمشيطها من الإرهاب؟

 

الجزائر المشلولة صانعة الإرهاب تدعي أنها تنقل تجربتها الأمنية (الفاشلة) نحو الصين

تباحث   اللواء عبد الغاني هامل المدير العام للأمن الوطني وليو جين نائب وزير الأمن العمومي بجمهورية الصين الشعبية مسائل تتعلق بالتعاون المشترك بين شرطة البلدين، في مجالات الأمن العمومي والشرطة القضائية العلمية والتقنية، والتكوين التخصصي، وتبادل الخبرات الشرطية.

وشارك في جلسة العمل خلال اليوم الأول من الزيارة إطارات سامية عن الجانبين، حيث استعرض المدير العام للأمن الوطني تجربة الشرطة الجزائرية في مجال مكافحة الجريمة بكل أشكالها، بالخصوص الاتجار غير المشروع بالمخدرات بمختلف أنواعها، الجرائم السيبريانية والمستحدثة ومجالات حماية الفضاء الافتراضي، والوقاية من التطرف العنيف.

كما قدم هامل عرضا حول جهود الشرطة الجزائرية في مجال العمل الوقائي ومستويات تجسيد الشرطة الجوارية وحماية حقوق الانسان، على حد ما أفاد به بيان للمديرية العامة للأمن الوطني.

ونالت التجربة الامنية الجزائرية –حسب ذات البيان – اهتمام الجانب الصيني، الذي أشاد بمستويات الشرطة الجزائرية التي أصبحت من الأجهزة الرائدة دوليا، حيث تبادل الطرفان في آخر اللقاء الدروع التذكارية الخاصة بأجهزة شرطة البلدين.

لتتواصل الزيارة الرسمية إلى أكاديمية الشرطة ببكين، أين استقبل قائد الأكاديمية إلى جانب إطارات ومكوني الأكاديمية الوفد الجزائري، الذي اطلع على مرافق الصرح التكويني منها الأقسام المخصصة للتدريب ومختلف الأجنحة البيداغوجية التي تضمها الأكاديمية.

وستتواصل زيارة الوفد الجزائري اليوم للإطلاع على المرافق الشرطية العملياتية المختصة في مكافحة الجريمة، بالإضافة إلى زيارة جامعة العلوم الأمنية.