بعد تورطها،أضربت أرملة مرداس، البرلماني المقتول عن الطعام داخل سجنها،وظلت تنكر إتهامها بالمشاركة في قتل زوجها على يد المتهم الرئيسي بالرصاص الحي امام مسكنه.

 

رغم إعتراف الزوجة بربط علاقة عاطفية مع الجاني،الذي لم يكن سوى صديق مرداس،غير أنها نفت أي صلة لها بالقتل وعدم علمها بما خطط له عشيقها في قتل زوجها غدرا.

 

توبعت وفاء زوجة البرلماني عبد اللطيف مرداس، رفقة القاتل الرئيسي،هشام المشتري،بتهمة تكوين عصابة إجرامية والقتل العمد وحيازة سلاح صيد دون رخصة.