بعد متابعته بتهم ثقيلة منها التزوير رفقة أربعة أشخاص وبعد إيداعه بالسجن المحلي بمدينة سلا، أطلق مجموعة من المغاربة حملة تضامنية مع ” حمزة الدرهم “، الملقب إعلاميا بـ ” ولد لفشوش “.
وبحسب مصادرنا، فإن المغاربة المتضامنين مع ” حمزة الدرهم “، قالوا أن المعني كان ” ضحية لحظات طيش شباب “، متمنين في ذات الوقت أن يتفاعل الجميع مع هذه الحملة التضامنية.
هذا، واعتبر عدد كبير من المتتبعين للقضية، أن ” حمزة الدرهم ” مواطن مغربي، ولهذا فإن على العدالة المغربية متابعة قضيته بحزم وبجدية، والخروج بعقوبات مشددة في حقه حتى يكون عبرة لكل ” أولاد الفشوش ” ولكل من يفكر في استغلال نفوذه وأمواله في تجاوز القانون .