حسب إعلام حظيرة فرنسا المفلسة ،أعلن الدب المنتفخ الذي يشغل منصب “وزير الدولة وزير الخارجية والتعاون الدولي” والمسمى رمطان لحمامرة، عن التحضير للقاءات ستحتضنها الوزارة تجمع حيوانات وأعضاء الحكومة والولاة وممثلي السلك الدبلوماسي في الجزائر، لعرض التوجهات العامة للحكومة.

 
وحسب إعلام الحظيرة والمعلومات المتوفرة ، فإن اللقاء المهم والأول من نوعه في الجزائر الغارقة، سيجمع سفراء وممثلي البلاد في الخارج مع الوزراء والولاة، وذلك من خلال تدارس الوضع الاقتصادي والسياسي المتأزم، والبحث عن سبل التعاون والتنسيق بين جميع القطاعات ، من خلال ربط الدبلوماسيين بكل صغيرة وكبيرة تتعلق بالاقتصاد الوطني المنهار والإجراءات المتخذة، لمواجهة تبعات الأزمة المالية وتراجع أسعار النفط في الأسواق الدولية.

 
إنها إنتكاسات إقتصادية وديبلوماسية وسياسية يعيشها حكام الجزائر الجهلة المجرمون.وكمراسل ومتتبع لأخبار حظيرة فرنسا لا يسعني إلا أن أقول: اللهم زدهم أزمة على أزمة وإفلاسا على إفلاس وألحقهم بأحبائهم “حكام فنزويلا” في أقرب وقت.ومن هذا المنبر أشكر أخانا السلطان “بوتفليقة الوجدي” الذي أدى مهمته بكل إتقان وقاد عسكر الجزائر نحو الإفلاس.اللهم لا تعجل بدفنه.

 

أحمد الصالحي بوسكة

مصدر الخبر:قناة النهار والإستحمار الجزائرية

 

Bewaren

Bewaren

Bewaren

Bewaren